حقيقة وفاة ماهر الاسد 2024/2025 وفاة ماهر الاسد

حقيقة وفاة ماهر الاسد 2024/2025 وفاة ماهر الاسد تصدرت أنباء غير مؤكدة مؤخرًا منصات الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي حول احتمالية اغتيال ماهر الأسد، شقيق الرئيس السوري بشار الأسد وقائد الحرس الجمهوري. يأتي ذلك في ظل التوترات الإقليمية المتزايدة، حيث تعددت الغارات الجوية الإسرائيلية على الأراضي السورية،حقيقة وفاة ماهر الاسد 2024/2025 وفاة ماهر الاسد ما أثار تساؤلات حول مصير الأسد وعدة قيادات عسكرية أخرى في النظام السوري.

وفاة ماهر الاسد

حقيقة وفاة ماهر الاسد 2024/2025 وفاة ماهر الاسد شهدت الأسابيع الأخيرة تكثيفًا ملحوظًا في الغارات الجوية الإسرائيلية على مواقع في سوريا، حيث تستهدف إسرائيل بشكل مستمر مواقع تابعة للنظام السوري وحزب الله اللبناني. وفقًا لمصادر محلية، فقد تم استهداف “فيلا” في منطقة يعفور بريف دمشق الغربي يُقال إنها مملوكة لماهر الأسد. رغم عدم وجود تأكيد رسمي حتى الآن حول إصابة ماهر الأسد في الغارة، إلا أن غموض مصيره أثار العديد من الشائعات حول إمكانية اغتياله.

حقيقة وفاة ماهر الاسد

حقيقة وفاة ماهر الاسد 2024/2025 وفاة ماهر الاسد في التفاصيل، نفذ الجيش الإسرائيلي غارة جوية على طريق دمشق – بيروت، مستهدفًا مبنى سكنيًا غربي العاصمة السورية دمشق. الهجوم جاء بعد فترة من التحليق المكثف للطائرات الإسرائيلية في أجواء المنطقة، مما يشير إلى تصاعد العمليات العسكرية الإسرائيلية في سوريا.

حقيقة وفاة ماهر الاسد 2024/2025 وفاة ماهر الاسد وقالت مصادر إعلامية إن طائرة من دون طيار أطلقت ثلاث صواريخ نحو “فيلا” في منطقة يعفور، التي تعود ملكيتها لماهر الأسد، ما أسفر عن سماع دوي انفجارات ضخمة في المنطقة. إلا أن حجم الخسائر البشرية أو المادية الناتجة عن هذا الاستهداف ما زال غير معروف حتى الآن.

ماهر الاسد

حقيقة وفاة ماهر الاسد 2024/2025 وفاة ماهر الاسد تزامنت الغارة التي استهدفت “فيلا” ماهر الأسد مع هجمات أخرى استهدفت مواقع في ريف حمص وفي القصير، حيث شهدت المنطقة دوي انفجارات وتصدي الدفاعات الجوية السورية. وذكرت وكالة الأنباء الرسمية “سانا” أن دوي انفجارات سُمع في محيط العاصمة، بينما أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان استهداف مستودع للأسلحة تابع لحزب الله اللبناني.

حقيقة وفاة ماهر الاسد 2024/2025 وفاة ماهر الاسد هذه الغارات ليست الأولى من نوعها، فقد استهدفت إسرائيل مرارًا وتكرارًا المواقع الحدودية بين سوريا ولبنان، في محاولات متكررة لتضييق الخناق على حزب الله ومنعه من نقل الأسلحة عبر تلك المناطق. الغارات الأخيرة تُعد ضمن سلسلة من العمليات التي نفذتها إسرائيل، والتي زادت وتيرتها منذ بداية العام الجاري.